أُعطيت لترنت ألكسندر أرنولد مهمة الاختيار بين مجموعة متنوعة من أساطير ليفربول في الماضي والحاضر، وبالنسبة له كان هناك فائز واحد واضح طوال الوقت.
شارك اللاعب البالغ من العمر 25 عامًا في مسابقة سريعة بعنوان “الفائز يبقى” في إحدى ميزات Mirror Football، حيث كان يختار بين اسمين (كل ذلك أثناء أداء تمارين الاحتفاظ بالكرة) وسيواجه اختياره لاحقًا “خصمًا” مختلفًا.
كان عليه أولاً الاختيار بين كيني دالجليش أو ستيفن جيرارد، فاختار الأخير، كما اختار قائد فريق ليفربول الفائز بدوري أبطال أوروبا عام 2005 على حساب جرايم سونيس، وإيان راش، وجون بارنز، ولويس سواريز، ومحمد صلاح، وفيرجيل فان ديك.
يقول كل شيء عن مدى عبادة ترينت لزميله من سكان ليفربول أنه تم اختياره من بين كل هذه الأسماء العظيمة (بما في ذلك اثنان من زملاء نائب القائد الحاليين في ليفربول!) ويتحدث كثيرًا عن المكانة الأيقونية لأسطورة هيوتون في أنفيلد.